معلومات مهمة عن الطب والصيدلة معلومات عالمية
معلومات عن الطب والصيدلة اهم نصائح طبية استفاد وازداد معلومات
في الممارسة السريرية الحديثة والأطباء تقييم المرضى شخصيا من أجل تشخيص المرض وعلاجه، والوقاية من الأمراض باستخدام الحكم السريري. تبدأ العلاقة بين الطبيب والمريض عادة تفاعل مع دراسة التاريخ الطبي للمريض والسجلات الطبية، تليها مقابلة طبية [7] والفحص البدني. وتستخدم الأجهزة الطبية التشخيصية الأساسية (مثل سماعة الطبيب، خافض اللسان) عادة. بعد
فحص عن علامات وأعراض لإجراء المقابلات، يمكن للطبيب أن تأمر فحوصات طبية
(مثل اختبارات الدم)، وتأخذ خزعة، أو يصف العقاقير الدوائية أو العلاجات
الأخرى. طرق التشخيص التفريقي تساعد على استبعاد الشروط بناء على المعلومات المقدمة. خلال اللقاء، وإبلاغ المريض بشكل صحيح لجميع الحقائق ذات الصلة هو جزء مهم من العلاقة وتطوير الثقة. ثم
تم توثيق اللقاء الطبية في السجلات الطبية، والذي هو وثيقة قانونية في
العديد من الولايات القضائية. [8] قد تكون المتابعات أقصر ولكن اتبع نفس
الإجراء العامون والأخصائيون تتبع عملية مماثلة. التشخيص والعلاج قد يستغرق سوى بضع دقائق أو بضعة أسابيع
تبعا لتعقيد القضية.مكونات المقابلة الطبية [7] واللقاء هي:
الشكوى الرئيسية (CC): سبب الزيارة الطبية الحالية. هذه هي "الأعراض". هم في كلام المريض نفسه ويتم تسجيل جنبا إلى جنب مع مدة كل واحدة. وتسمى أيضا "تقديم شكوى".
تاريخ المرض الحالي / شكوى (HPI): الترتيب الزمني للأحداث من الأعراض ومزيد من التوضيح من كل الأعراض.
النشاط الحالي: الاحتلال، والهوايات، ما كان المريض في الواقع لا.
الأدوية (آر إكس): ما يأخذ الأدوية الموصوفة للمريض بما في ذلك، دون وصفة طبية، والعلاجات المنزلية، فضلا عن الأدوية البديلة والأعشاب / العلاجات العشبية. وتسجل أيضا الحساسية.
التاريخ الطبي الماضي (PMH / PMHx): المشاكل الطبية المتزامنة، المستشفيات الماضية والعمليات والإصابات والأمراض و/ أو التطعيمات المعدية الماضي، تاريخ من الحساسية المعروفة.
التاريخ الاجتماعي (SH): مسقط، ومساكن، والتاريخ العائلي، والحالة الاجتماعية والاقتصادية، والعادات (بما في ذلك النظام الغذائي، والأدوية والتبغ والكحول).
التاريخ العائلي (FH): قائمة الأمراض في الأسرة التي قد تؤثر على المريض. يتم استخدام شجرة العائلة في بعض الأحيان.
استعراض النظم (ROS) أو أنظمة التحقيق: مجموعة من الأسئلة الإضافية أن نسأل، والتي قد يكون غاب عن HPI: استفسار عام (هل لاحظت أي فقدان الوزن، وتغير في نوعية النوم، والحمى، والكتل والمطبات وما إلى ذلك؟) ، تليها الأسئلة على أجهزة الجسم الرئيسية الجهاز (القلب والرئتين والجهاز الهضمي والمسالك البولية، وغيرها)الفحص البدني هو فحص المريض عن علامات الطبية للأمراض، والتي هي موضوعية ويمكن ملاحظتها، على النقيض من الأعراض التي تطوعت من قبل المريض وليس بالضرورة يمكن ملاحظتها موضوعيا. [9] يستخدم مقدم الرعاية الصحية حواس البصر والسمع ، المس، وأحيانا رائحة (على سبيل المثال، في العدوى، يوريمية، الحماض الكيتوني السكري). أربعة إجراءات هي أساس الفحص البدني: التفتيش، والجس (يشعر)، قرع (الصنبور لتحديد خصائص الرنين)، والتسمع (الاستماع)، وعموما في هذا النظام على الرغم من التسمع يحدث قبل قرع وملامسة البطن لتقييم [10].
ويشمل الفحص السريري دراسة:
العلامات الحيوية بما في ذلك الطول، والوزن، ودرجة حرارة الجسم، ضغط الدم، والنبض، معدل التنفس، وتشبع الأكسجين الهيموغلوبين
المظهر العام للمريض ومؤشرات محددة للمرض (الحالة التغذوية، وجود اليرقان، وشحوب أو ارتياد)
جلدالرأس، العين، الأذن، الأنف، والحنجرة (HEENT)
القلب والأوعية الدموية (القلب والأوعية الدموية)
الجهاز التنفسي (الشعب الهوائية الكبيرة والرئتين)
البطن والمستقيم
الأعضاء التناسلية (والحمل إذا كان المريض أو قد تكون حاملا)
العضلات والعظام (بما في ذلك العمود الفقري والأطراف)
العصبية (الوعي، والوعي، والدماغ، والرؤية، والأعصاب القحفية والحبل الشوكي والأعصاب الطرفية)
الطب النفسي (التوجه، والحالة النفسية، دليل على إدراك غير طبيعي أو الفكر).فمن المرجح إلى التركيز على المجالات ذات الاهتمام أبرزت في التاريخ الطبي، وقد لا تشمل كل شيء المذكورة أعلاه.قد تشمل خطة العلاج يأمر اختبارات إضافية المختبرات الطبية والدراسات التصوير الطبي، والعلاج ابتداء، والإحالة إلى أخصائي، أو الملاحظة الساهرة. قد يكون نصح المتابعة. وهذا يتوقف على خطة التأمين الصحي ونظام الرعاية المدارة، وأشكال مختلفة من "الاستعراض الاستخدام"، مثل الحصول على إذن مسبق من الاختبارات، قد وضع الحواجز على الحصول على الخدمات مكلفة. [11]اتخاذ القرارات الطبية عملية (MDM) ينطوي على تحليل وتجميع جميع البيانات المذكورة أعلاه من أجل التوصل إلى قائمة من التشخيصات المحتملة (التشخيص التفريقي)، جنبا إلى جنب مع فكرة عما يجب القيام به للحصول على التشخيص النهائي التي من شأنها أن شرح مشكلة المريض.في زيارات لاحقة، ويمكن تكرار هذه العملية بطريقة مختصرة للحصول على أي تاريخ جديد، والأعراض والنتائج المادية، والمختبر أو نتائج التصوير أو المشاورات المتخصصة.
تبعا لتعقيد القضية.مكونات المقابلة الطبية [7] واللقاء هي:
الشكوى الرئيسية (CC): سبب الزيارة الطبية الحالية. هذه هي "الأعراض". هم في كلام المريض نفسه ويتم تسجيل جنبا إلى جنب مع مدة كل واحدة. وتسمى أيضا "تقديم شكوى".
تاريخ المرض الحالي / شكوى (HPI): الترتيب الزمني للأحداث من الأعراض ومزيد من التوضيح من كل الأعراض.
النشاط الحالي: الاحتلال، والهوايات، ما كان المريض في الواقع لا.
الأدوية (آر إكس): ما يأخذ الأدوية الموصوفة للمريض بما في ذلك، دون وصفة طبية، والعلاجات المنزلية، فضلا عن الأدوية البديلة والأعشاب / العلاجات العشبية. وتسجل أيضا الحساسية.
التاريخ الطبي الماضي (PMH / PMHx): المشاكل الطبية المتزامنة، المستشفيات الماضية والعمليات والإصابات والأمراض و/ أو التطعيمات المعدية الماضي، تاريخ من الحساسية المعروفة.
التاريخ الاجتماعي (SH): مسقط، ومساكن، والتاريخ العائلي، والحالة الاجتماعية والاقتصادية، والعادات (بما في ذلك النظام الغذائي، والأدوية والتبغ والكحول).
التاريخ العائلي (FH): قائمة الأمراض في الأسرة التي قد تؤثر على المريض. يتم استخدام شجرة العائلة في بعض الأحيان.
استعراض النظم (ROS) أو أنظمة التحقيق: مجموعة من الأسئلة الإضافية أن نسأل، والتي قد يكون غاب عن HPI: استفسار عام (هل لاحظت أي فقدان الوزن، وتغير في نوعية النوم، والحمى، والكتل والمطبات وما إلى ذلك؟) ، تليها الأسئلة على أجهزة الجسم الرئيسية الجهاز (القلب والرئتين والجهاز الهضمي والمسالك البولية، وغيرها)الفحص البدني هو فحص المريض عن علامات الطبية للأمراض، والتي هي موضوعية ويمكن ملاحظتها، على النقيض من الأعراض التي تطوعت من قبل المريض وليس بالضرورة يمكن ملاحظتها موضوعيا. [9] يستخدم مقدم الرعاية الصحية حواس البصر والسمع ، المس، وأحيانا رائحة (على سبيل المثال، في العدوى، يوريمية، الحماض الكيتوني السكري). أربعة إجراءات هي أساس الفحص البدني: التفتيش، والجس (يشعر)، قرع (الصنبور لتحديد خصائص الرنين)، والتسمع (الاستماع)، وعموما في هذا النظام على الرغم من التسمع يحدث قبل قرع وملامسة البطن لتقييم [10].
ويشمل الفحص السريري دراسة:
العلامات الحيوية بما في ذلك الطول، والوزن، ودرجة حرارة الجسم، ضغط الدم، والنبض، معدل التنفس، وتشبع الأكسجين الهيموغلوبين
المظهر العام للمريض ومؤشرات محددة للمرض (الحالة التغذوية، وجود اليرقان، وشحوب أو ارتياد)
جلدالرأس، العين، الأذن، الأنف، والحنجرة (HEENT)
القلب والأوعية الدموية (القلب والأوعية الدموية)
الجهاز التنفسي (الشعب الهوائية الكبيرة والرئتين)
البطن والمستقيم
الأعضاء التناسلية (والحمل إذا كان المريض أو قد تكون حاملا)
العضلات والعظام (بما في ذلك العمود الفقري والأطراف)
العصبية (الوعي، والوعي، والدماغ، والرؤية، والأعصاب القحفية والحبل الشوكي والأعصاب الطرفية)
الطب النفسي (التوجه، والحالة النفسية، دليل على إدراك غير طبيعي أو الفكر).فمن المرجح إلى التركيز على المجالات ذات الاهتمام أبرزت في التاريخ الطبي، وقد لا تشمل كل شيء المذكورة أعلاه.قد تشمل خطة العلاج يأمر اختبارات إضافية المختبرات الطبية والدراسات التصوير الطبي، والعلاج ابتداء، والإحالة إلى أخصائي، أو الملاحظة الساهرة. قد يكون نصح المتابعة. وهذا يتوقف على خطة التأمين الصحي ونظام الرعاية المدارة، وأشكال مختلفة من "الاستعراض الاستخدام"، مثل الحصول على إذن مسبق من الاختبارات، قد وضع الحواجز على الحصول على الخدمات مكلفة. [11]اتخاذ القرارات الطبية عملية (MDM) ينطوي على تحليل وتجميع جميع البيانات المذكورة أعلاه من أجل التوصل إلى قائمة من التشخيصات المحتملة (التشخيص التفريقي)، جنبا إلى جنب مع فكرة عما يجب القيام به للحصول على التشخيص النهائي التي من شأنها أن شرح مشكلة المريض.في زيارات لاحقة، ويمكن تكرار هذه العملية بطريقة مختصرة للحصول على أي تاريخ جديد، والأعراض والنتائج المادية، والمختبر أو نتائج التصوير أو المشاورات المتخصصة.
المؤسسات
مستشفى سانتا ماريا ديلا سكالا، في الهواء الطلق من قبل دومينيكو دي بارتولو، 1441-1442وبصفة عامة أجريت الطب المعاصر في إطار نظم الرعاية الصحية. وضعت الأطر القانونية، ومنح التراخيص والتمويل من قبل الحكومات الفردية، تضاف في بعض الأحيان من قبل المنظمات الدولية، مثل الكنائس. خصائص أي نظام الرعاية الصحية نظرا لديها تأثير كبير على الطريقة التي يتم بها تقديم الرعاية الطبية.من
العصور القديمة، وأعطى التركيز على المسيحية الخيرية العملية تؤدي إلى
تطوير التمريض والمستشفيات منهجية والكنيسة الكاثوليكية لا يزال حتى اليوم
أكبر مزود غير الحكومية من الخدمات الطبية في العالم. [12] البلدان
المتقدمة الصناعية (مع استثناء من الولايات
المتحدة الأمريكية) [13] [14] والعديد من البلدان النامية تقديم الخدمات
الطبية من خلال نظام الرعاية الصحية الشاملة التي تهدف إلى ضمان الرعاية
للجميع من خلال نظام الرعاية الصحية واحد دافع، أو التأمين الإلزامي الصحي
الخاص أو التعاوني. ويهدف هذا لضمان أن جميع السكان الوصول إلى الرعاية الطبية على أساس الحاجة وليس القدرة على الدفع. قد
يكون التسليم عن طريق الممارسات الطبية الخاصة أو المستشفيات والعيادات
المملوكة للدولة، أو عن طريق الجمعيات الخيرية، والأكثر شيوعا من خلال مزيج
من كل ثلاثة.
معظم المجتمعات القبلية، والولايات المتحدة، [13] [14] لا توفر أي ضمان الرعاية الصحية للسكان ككل. في مثل هذه المجتمعات، والرعاية الصحية غير متوفرة لتلك التي تستطيع أن تدفع ثمن ذلك أو أن يكون قد تغطيتها التأمين الذاتي (إما مباشرة أو كجزء من عقد العمل) أو من قبل الذين الرعاية الممولة من قبل الحكومة أو القبيلة مباشرة.
أمبولات المخدرات الحديثة
شفافية المعلومات هو عامل آخر يحدد نظام التسليم. الحصول على معلومات عن الظروف، والعلاجات، والجودة، والأسعار يؤثر بشكل كبير على اختيار من قبل المرضى / المستهلكين، وبالتالي، فإن الحوافز من المهنيين الطبيين. في حين أن نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة قد تعرضت لاطلاق نار لعدم الانفتاح، [15] قد يشجع التشريع الجديد مزيدا من الانفتاح. هناك ينظر التوتر بين الحاجة إلى الشفافية من ناحية وقضايا مثل خصوصية المريض واستغلال ممكن من المعلومات لتحقيق مكاسب تجارية من جهة أخرى.
معظم المجتمعات القبلية، والولايات المتحدة، [13] [14] لا توفر أي ضمان الرعاية الصحية للسكان ككل. في مثل هذه المجتمعات، والرعاية الصحية غير متوفرة لتلك التي تستطيع أن تدفع ثمن ذلك أو أن يكون قد تغطيتها التأمين الذاتي (إما مباشرة أو كجزء من عقد العمل) أو من قبل الذين الرعاية الممولة من قبل الحكومة أو القبيلة مباشرة.
أمبولات المخدرات الحديثة
شفافية المعلومات هو عامل آخر يحدد نظام التسليم. الحصول على معلومات عن الظروف، والعلاجات، والجودة، والأسعار يؤثر بشكل كبير على اختيار من قبل المرضى / المستهلكين، وبالتالي، فإن الحوافز من المهنيين الطبيين. في حين أن نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة قد تعرضت لاطلاق نار لعدم الانفتاح، [15] قد يشجع التشريع الجديد مزيدا من الانفتاح. هناك ينظر التوتر بين الحاجة إلى الشفافية من ناحية وقضايا مثل خصوصية المريض واستغلال ممكن من المعلومات لتحقيق مكاسب تجارية من جهة أخرى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق